حتة مقال
د. خالد حسن لقمان
السودان بين .. ثلاثية الحوار وثلاثية المواقف ..!!
.. الآن انجلي المشهد .. فريق مع حوار
الآلية الثلاثية و فريق ضده .. المدهش أن وجه الآلية الإقليمي أقر بالفشل بينما وجهها الدولي أشار بالنجاح مثلما فعل الأمريكان .. ماذا نفهم اذاً .. نعم .. سنسمع الصافرة وسيسلم التابلت و سيمضي القطار بمن ركب .. هذا هو قرار الكبار .. لتبقي للآخرين خياراتهم وليبقي شعبنا علي الرصيف بلا ماء و لا كهرباء و لا علاج و لا تعليم و لا غذاء و لا حتي هواء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق